مقدمات نشرات الاخبار ليوم الاحد 13/2/2011

13/02/11 22:09
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 13/2/2011

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون لبنان

حرارة التغيير في المنطقة لم تنخفض بتنحي الرئيس مبارك عن قيادة مصر، بل هي آخذة بالارتفاع سواء في مشرق العرب أم في مغربهم. وتغرق عدة عواصم عربية في الهم المستجد وتبقي كل ما لديها من أعين مراقبة مفتوحة باتجاه كل شارع من شوارعها أو ميدان من ميادينها.

وحدها بيروت تنشغل بهم تشكيل الحكومة. هذا الهم المفتوح على تناتف الحقائب الوزارية من جهة، كما على أولويات الحكومة المقبلة ومضامين بيانها الوزاري وهذا الاهم من جهة ثانية. أما البوصلة السياسية اللبنانية للمرحلة المقبلة، فبدا أن اتجاهها تصعيدي، وهذا ما عبرت عنه كلمة الرئيس بري اليوم وحملته ضد قوى 14 آذار والمحكمة الدولية. كما ينتظر ان تلاقي كلمة بري كلمات لقادة 14آذار غدا من البيال والتي قيل أنها ستكون حاسمة وستعيد اطلاق الثورة. خصوصا وأن المناسبة هي الذكرى السادسة لاغتيال الرئيس رفيق الحريري، الجريمة التي قال المفتي قباني اليوم إنها لن تمر من دون حساب.

كذلك ستكون يوم الاربعاء المقبل كلمة لأمين عام "حزب الله" في ذكرى الشهيدين مغنية والموسوي.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

من انتفاضة السادس من شباط انطلق الرئيس نبيه بري يقلب الصفحات ويضع النقاط على حروف الحقائق اللبنانية، فيروي انجازات وطنية من اسقاط اتفاق 17 ايار الى ارساء الوحدة والحوار وتعليم الديموقراطية. سبعة وعشرون عاما استعاد محطاتها رئيس مجلس النواب اليوم في حفل تخريج حاشد لطلاب حركة "أمل"، اختاروا السادس من شباط عنوانا لدورتهم. ومن واقع الخريجين الذين يقتربون بالجملة ويتحملون عبء الهموم الوطنية والاقتصادية، ويعيشون البطالة، تحدث الرئيس نبيه بري عن آلام الوطن، وخاطب المسؤولين الذين احتكروا السلطة والمال واستدانوا على المستقبل وحولوا لبنان الى جنة ديون علينا وعلى أولادنا واحفادنا، توجه الى الذين القوا القبض على وزارة المال واغلقوا ابوابها حتى لا يرى احد ولا يسمع احد ولا يراقب، فحولوا صورة لبنان الخارجية الى صورة المعاق اقتصاديا المشلول اداريا.

إلى اولئك الذين لم يتعلموا درس المشاركة في وقت كانت مدارس انتفاضة 6 شباط تواصل تعليم الوحدة الوطنية وتضيف مادة الحوار والديمقراطية التوافقية والديمقراطية الدستورية اليهم، توجه رئيس مجلس النواب الذي انتظر هؤلاء طويلا لعلهم يعودون الى الطائف لكنهم لم يعودوا بل اضافوا على الازمات ازمات فهربوا اتفاقية المحكمة الدولية الى الامم المتحدة عن طريق حكومة غير ميثاقية وغير دستورية ودون علم رئيس الجمهورية ولا مجلس النواب، كما ركبوا تحقيقا موجها سياسيا بشهادات زور، زورت الحقيقة.

وبتفنيد المحطات، انتقل الرئيس بري جازما ان لا قبول بالصمت بعد اليوم، راسما خريطة طريق واضحة تقوم على وضع اتفاق الطائف بشقيه الدستوري والاصلاحي موضع التنفيذ. فتؤكد مشاهد التعبئة الطائفية والمذهبية التي مرت في لبنان ضرورة تشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية الى قانون انتخابي عصري وتنفيذ المشاريع التنموية والسدود المائية والمراسيم التطبيقية لقانون النفط ومتفرعاته.

تلك العناوين هي مسؤولية الحكومة العتيدة، في وقت تشهد الأوطان رسم صورة جديدة، فيخلع شعب مصر رئيسه وتنتصر ثورة الشباب التي رأى فيها رئيس المجلس رقيا لا سابق له ما استحق التحية على بذارها الطيبة في الارض العربية العطشى للديموقراطية والتخلص من الوصايات.

وفي يوميات أرض الكنانة، الشعب لا زال ثائرا يطالب بتغيير رجال النظام فلا ترضيه حكومة لا يثق بها وعدت بالأمن والاصلاح فيما الجيش سعى بإقتلاع الثوار من أرض الميدان، ففشل فأقدم على حل مجلسي الشعب والشورى بإنتظار انتخابات حدودها 6 اشهر، لكن مجلس الثورة لم يهادن، واعلن عن مسيرة مليونية يوم الجمعة المقبل لتنفيذ مطالب الثورة على ان يتم الاعلان عن مجلس الامناء.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

بين بقاء الثوار في الميدان حتى تحقيق المطالب، وبقاء حكومة أحمد شفيق حتى الانتخابات المقبلة، تنقسم تطورات الساحة المصرية على مسلكين يربطهما اتصالات ورسائل مفتوحة فقط عبر الاعلام، تواكبها بيانات المجلس الأعلى للقوات المسلحة التي اقتضب خامسها على قرارين: الأول حل مجلسي الشعب والشورى، والثاني أبقى بيد المجلس ادارة الحكم حتى الانتخابات الرئاسية بعد ستة اشهر. وفي الشكل كان البيان رقم خمسة يسلف الثورة بيد، ويعطي باليد الاخرى حكومة شفيق فرصة البقاء لتطبيق ما سماه شفيق نفسه برنامج أولويات، أغلبها من الطابع العام ولا يبدو فيها استعجال للتغيير الجذري.

وعلى وقع هذا التطور المصري، مواقف اسرائيلية متزامنة تلوح بعدم استقرار المنطقة في حال المس بالاتفاقيات التي صانها أو وقعها حسني مبارك المخلوع مع تل ابيب. مع العلم ان المنطقة نفسها لم يتسن لها بعد قراءة نتائج ثورة الحادي عشر من شباط/ فبراير المصرية والتفاعل معها استراتيجيا، لم يتسن لها ذلك لأنها ما تزال في مرحلة تلقي الترددات الأولية التي يصل أقربها وأقواها إلى قطاع غزة المحاصر والضامر للكثير من الأمل بأن تعود مصر إلى سابق عهدها المقاوم إلى جانب دول وقوى الممانعة التي سجل بعضها انتصارات تاريخية.

وليس بعيدا عن ذلك لبنان الذي يحيي ذكرى صانع الانتصارات الشهيد القائد عماد مغنية في مناسبة تؤكد على الجهوزية لصد كل المؤامرات مهما صعبت أو امتطت صهوة محكمة دولية تندرج في اطار مفرزات حقبة طويلة من التآمر. محكمة سلكت طريقا غير دستوري منذ نشأتها ولا تزال، كما جدد التاكيد الرئيس نبيه بري المتفائل بحكومة مقبلة تطبق الطائف وتملأ الفراغ الاداري وتفعل أجهزة الرقابة.

أما الرئيس المكلف تشكيل الحكومة، فإنه يقف عند محطة الرابع عشر من شباط ليبني على خطاب قوى الموالاة في ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري مقتضى شكل حكومته.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار "أم تي في"

لا حكومة في الاسبوع الطالع الا اذا حصل ما ليس متوقعا، وغير المتوقع يصعب حصوله، لأن المواقف أضحت واضحة ولأن فريق 14 اذار كما فريق الثامن من اذار على مواقفهما الواضحة، فالفريق الأول غير مستعجل وهو لا يعارض المشاركة في الحكومة لكن بعد توضيح موقف رئيس الحكومة المكلف من المحكمة الدولية ومن السلاح غير الشرعي ومن نسبة المشاركة. في المقابل يبدو فريق 8 اذار مستعجلا غير راغب في أن يشاركه أحد في ما يعتبره انتصارا له.

وفي الوسط يقف الرئيس نجيب ميقاتي مربكا حائرا، فهو يرغب في حكومة تضم كل الاطراف أي حكومة انقاذ وطني، كما يحلو له ان يسميها، لكنه يدرك يوما بعد يوم صعوبة تشكيل مثل هذه الحكومة انطلاقا من المواقف الحادة المعلنة والاصطفافات العمودية المرسومة. وخير مؤشر على هذا الامر ان الرئيس ميقاتي بدأ يتلقى سهاما وانتقادا حادا من القوى الذي سمته لرئاسة الحكومة.

في ظل هذه التعقيدات الحكومية، تستعيد قوى 14 آذار غدا الذكرى السادسة لاغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه. في معلومات ال"ام تي في" فان الخطاب السياسي لهذه القوى سيكون واضحا جدا لاسيما خطاب الرئيس سعد الحريري الذي سيصارح جمهور الرابع عشر من آذار بكل ما حصل منذ انتهاء الانتخابات النيابية إلى اليوم، كما سيشرح كل الملابسات التي أحاطت مرحلة البحث في التسوية السعودية - السورية.

حسب أوساط مقربة من الرئيس الحريري فان الأخير سيبق البحصة وسيعلن ان لا عودة البتة الى مرحلة ال"سين - سين"، مدشنا بذلك مرحلة الاعتراض التي قد تصل الى مرحلة المعارضة في حال لم يتجاوب الرئيس ميقاتي مع طروحات قوى 14 اذار لاسيما في ما يتعلق بالسلاح غير الشرعي والمحكمة الدولية.

وبحسب معلومات ال"ام تي في" أيضا فإن الخطيب الرابع في هذا الاحتفال سيكون، إضافة إلى الرئيس الحريري والجميل وجعجع، الدكتور محمد عبدالحميد بيضون ما يؤشر إلى رغبة لدى قوى 14 اذار في تعزيز الواقع الشيعي المناهض لتوجهات "حزب الله" وحركة "أمل".

*****************

* مقدمة نشرة أخبار "أو تي في"

حكوميا يبدو أن التأليف دونه وقت قد لا يكون محسوبا بالساعات، فعلى طريق الرئيس المكلف والحكومة العتيدة جملة من المواعيد والاستحقاقات. كان أولها مساء أمس خريطة طريق العمل الحكومي التي رسمها العماد ميشال عون في حفل عشاء مهندسي "التيار الوطني الحر"، والمواقف التي أطلقها الرئيس نبيه بري بعد ظهر اليوم في حفل تخريج طلاب جامعيين، كما احتفال البيال غدا، وكلمة الامين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصر الله يوم الاربعاء المقبل.

أما الانتظار فيملؤه مرة أخرى تصعيد لفظي رخيص تعمده نواب كتلة المستقبل، بلغ حد تخوين من لا يلتزم ما أسموه ثوابت دار الفتوى، في حين ذهب النائب عمار حوري الى الشخصي متطاولا على الصفة الدستورية للعماد ميشال عون.

وفي الشأن المصري تطوران بارزان سجلا اليوم، الأول كان في إحكام المجلس الاعلى للجيش قبضته على الحكم، فحل مجلسي الشعب والشورى وعلق العمل بالدستور، متوليا ادارة البلاد لمرحلة انتقالية مدتها ستة أشهر، في حين تمثل الثاني في ترحيب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالتزام الجيش المصري احترام المعاهدات مع دولة اسرائيل، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام وسؤال حول الاحتمالات المفتوحة أمام ثورة الشعب المصري الذي يبدو وكأنه لم ينه تحركه بعد، فحركة 25 يناير ما تزال عند دعوتها لتظاهرة مليونية أخرى يوم الجمعة المقبل في ميدان التحرير في القاهرة.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي"

لماذا يطبق الرئيس المكلف سياسة الانتظار أفضل مستشار؟ وهل الترياق الذي لم يظهر في الاسبوعين الاولين قد يحل فجأة في الاسبوع الثالث؟ اذا كان الرئيس نجيب ميقاتي ينتظر قوى الرابع عشر من آذار ليصب قليلا من الماء على خمر المطالب الصعبة للعماد ميشال عون، فان خطاب الرئيس سعد الحريري في ذكرى 14 شباط غدا سيقدم له الجواب. اذ كشف الدكتور فارس سعيد ان الحريري سيعبر في كلمته عن الانتقال من موقع التسوية الى موقع المعارضة الواضحة، ما يعني اقفال الباب أمام المفاوضات التي فتحت ثم أقفلت ثم أعيد فتحها نصف فتحة لكسب المزيد من الوقت، وبالتالي حسم عدم مشاركة 14 اذار في الحكومة الجديدة.

وإذا كان الرئيس ميقاتي سيلتزم، في التشكيل والبيان الحكومي، السقف السياسي لبيان دار الفتوى الذي تبنى مطالب الرئيس الحريري، فسيقف الرئيس المكلف امام استحالة ثانية عبر عنها العماد عون مرة اخرى عندما أكد ليل امس عدم امكان تأليف حكومة جديدة على المبادئ التي سببت سقوط الحكومة السابقة. ومن هذه الاسباب عنوان المحكمة الدولية التي تطرق الى مشكلتها ايضا اليوم الرئيس نبيه بري.

بين حدي هاتين الاستحالتين، قد يصعب أيضا على الرئيس ميقاتي التفكير بحكومة مطعمة بتكنوقراط، أو حكومة رمادية لتمرير مرحلة انتقالية بسبب الاوضاع الضبابية التي تمر بها المنطقة بعد حوادث تونس ومصر.

هذا بالاضافة الى استمرار الخلاف على الحصص وعلى الثلث الضامن وعلى توزيع الحقائب وعلى الصراع المستتر على الحقائب المسيحية بين الرئيس ميشال سليمان والعماد ميشال عون الذي يصر على الحصول مع النائب سليمان فرنجية والطاشناق على عشرة وزراء بينهم اربعة موارنة. فهل ينتظر ميقاتي الاشارة من الرياض، أم من دمشق؟

بالانتقال الى الحدث المصري المتواصل، فيبدو ان مفاعيل الانقلاب العسكري اكتملت ولكن بتفويض من الرئيس المتنحي حسني مبارك. اذ شبهت الصحف الاسرائيلية اليوم وزير الدفاع ورئيس المجلس الاعلى حسين طنطاوي على انه مبارك الجديد، ذلك ان مجلس الدفاع الاعلى حل مجلسي الشعب والشورى وعطل العمل بأحكام الدستور وفوض نفسه تولي شؤون البلاد لمدة ستة أشهر مع الاحتفاظ بحكومة أحمد شفيق التي كان الرئيس مبارك قد شكلها قبل أيام من رحيله.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

غدا ليس كما قبله، غدا الرابع عشر من شباط، تاريخ حفر عميقا في ذاكرة اللبنانيين، غدا يتذكر اللبنانيون جريمة العصر: إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه وسائر الشهداء، وصولا الى الرئد وسام عيد، كما سيذكر اللبنانيون الشهداء الأحياء.

غدا يستعيد اللبنانيون صورة الرابع عشر من آذار في ميدان قلب بيروت، حين رفضوا الإغتيال السياسي والهيمنة الأمنية والقهر والظلم، وأصروا على الإستقلال والسيادة وكشف الحقيقة وتحقيق العدالة من خلال المحكمة الدولية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

لستة أشهر ستحكم مصر من مجلس قيادة الثورة الذي ألغى ببلاغه الخامس اليوم كل عيوب النظام القديم ومساوئه فحل مجلس الشعب والشورى وعطل أحكام الدستور وأعلن اجراء انتخابات نيابية ورئاسية في أيلول - سبتمبر. فترة فاصلة سيعيش المصريون تحت سقفها بلا ضوابط قانونية لكنها ستكون أرحم عليهم من القيود القمعية لنظام الرئيس المختفي والذي غابت أخباره وتبخرت ما خلا ما أوردته "القبس" الكويتية عن سجال حاد جرى بين مبارك وعقيلته سوزان ونجله جمال، قائلا لابنه "ورطوني انت وامك وقضيتم على تاريخي في مصر". لكن القضية أبعد من سوزان وجمال لتشتمل على طاقم حاكم بيد من فساد، إذ ستحتاج مصر ربما الى ثلاثين سنة إضافية لتنظيف تركة مبارك من دون ان تسترد ما نهب من ثروات.

خبر من "القبس"، وآخر من فلسطين من الرئيس محمود عباس الذي شعر باليتم مع خلع مبارك فبادر الى الاتصال بوزير الخارجية السابق أحمد أبو الغيط الشريك الرسمي في إقفال معبر رفح امام الغزاويين. والاهم ان مصر وقبلها تونس لن يتركا عرشا هانئا ومستقرا إذ إن الاسبوع الطالع سيفتتح على مواعيد في الشارع المختمر بتظاهرات أقلقت رؤساء وملوك وامراء وأصحاب زعامة. فالبحرين موعدها غدا، الاردن في حراك مستمر، اليمن على باب الرئيس الصالح، الجزائر لم تترك بوتفليقة على سباته، وليبيا انعطفت نحو مصر وأوفدت احمد قذاف الدم اليها بعد دموع ذرفها القذافي على الرئيس المصري.

حكم الشعب هو السائد، والدرس يتنقل لأن في العالم العربي أكثر من مبارك وزين العابدين، وقد يسجل للبنان أيضا صفحة في كتاب التغيير عندما خلع عنه رداء العائلة الحريرية التي حكمت منذ العام 1992، فدفع لبنان ثمن الحكم في حياتها ومماتها، بينهم ست سنوات من الحداد على الشهيد الذي يحظى غدا بعطلة رسمية لم تسر على بقية شهداء لبنان من الرؤساء. لم تذكر روزنامة التعطيل يوما الرئيس الشهيد رشيد كرامي الذي كان يشغل منصب رئيس حكومة يوم اغتياله، ولا الرئيس الشهيد رينيه معوض، ولا حتى رئيس الجمهورية بشير الجميل، وقبله رئيس الحكومة رياض الصلح، كل تلك القيادات قضت لأجل لبنان، لكن لبنان لم يعطها يوما واحدا لذكراها أسوة بما يمنح لرفيق الحريري سنويا.

ولذاكراه غدا تعلن قوى الرابع عشر من آذار البلاغ رقم واحد الذي سيسير وفق التقويم الزمني المعلن من النائب السابق فارس سعيد، وتبعا لتوقعاته فإن رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري سيعلن انتقاله الى المعارضة الواضحة في كلمته التي ستحدد الانعطافة السياسية والعناوين الجديدة للمرحلة المقبلة.

******************

عدد المساهمات : 454 تاريخ التسجيل : 03/01/2011

شكراً مراسلنا

سنوافيكم بكل جديد

فور توفره لدينا

فاصل ونواصل

شو هالحكي هيذا

انت مذيعة والحاج عدنان مراسل

ونحن شو بدنا نشتغل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحية لريما .. تحية لعدنان ....مبروك التشكيلات الجديدة

بسيطة لبنان . الله ما بينسى حدا ...... بتساعدني بتقشيرالبطا طا .....

[center]ما ما بعرف اذا بتحمل مزح . بس عنجد .. الوظيفة شاغرة ......
واذا بدك ممكن تكون مراسل المطبخ ... تعرف لي كل شخص شو بيحب

وتعبي كل الملفات .. وتوضع برنامج الاسبوع ...
الراتب مغري جدا
مع منح شهرية ...طبخة ( ورق ... عنب .. بالزيت ...))

[/center]

lol!

يا جماعة ما تزعلوا رح ندبر شغلة لكل شخص ما تستعجلوا . هلق ريما مذيعة ومقدمة برامج وبكرا رح نعين هبة رئيسة تحرير المواضيع النافعة والمفيدة , وانت يا لبنان رح نخليلك هيي مفاجأة
هههههههههههه

» مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 29/4/2011
» مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الخميس 31/3/2011
» مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 30/3/2011