خطاب الرئيس الأسد في جامعة دمشق /

https://youtu.be/_FJp6s_C5Bc

https://youtu.be/ndJhAv4kx8Q

https://youtu.be/sXleV4WqX3s

https://youtu.be/nCrOfTJtHdc

https://youtu.be/gznZLnor_Xk

https://youtu.be/RG-PjB2LAtI[center]

هو الأسد ابن الأسد الضرغام ، هو أبن أبيه ، هو من إنتصار تشرين ، هو عنوان المواجهة والمقاومة والتحدي ، هو الممانعة في عرين العروبة ، هو أسد الشام ، هو الذي تتكسّر وتتحطم على يديه أعتى مؤامرة ، عرفتها المنطقة ، هو الذي قال إن كلفة المواجهة وكلفة المقاومة ، أقل من الإستسلام ، هو الذي خاطب عرب النفط بيا أشباه وأنصاف الرجال ، هو قوة العاصفة التي تسحق كيدهم تحت قدميه ، هو عرين درعا والشام ودمشق وحلب ، من حدود لبنان والجولان وفلسطين المغتصبة وتركيا المتواطئة ، وهي قابعة حيث ارتضت أن تكون في ذيل وذنب أوروبا ، بعد أن منحناها قلب الشرق المقاوم ، والأردن المصّدر للفتن والعراق الجريح المسلوب حريّته ، إلى كل مناضل وضابط وجندي في الجيش العربي السوري الشقيق ، ننحني إجلالاً أمام عظمة تضحياتهم ودمائهم ، إلى الشعب العربي السوري الوطني ، والذي لم يتأخر بالردّ على كل أنواع وأصناف المؤامرات على أرضه ، فأبى إلاّ أن يواكب ويؤازر قيادته السياسية والعسكرية والدبلوماسية والوطنية العريقة ، حيث رفض المساومة على كل سوريا ، فبذل الدماء رخيصة من أجل أن تحيا سوريا برجالها المقاومين الصابرين ، ولتبقى راية تشرين التحريرية خافقة في سماء سوريا كل سوريا ، وإلى كل مناضل شريف أحب وطنه وأخلص له ، إلى كل القلوب النابضة بعرين الأسد بحب فلسطين كلّ فلسطين العربية ، إلى كل من فقد عزيزاً في سوريا الأسد ، فعاشوا على ذبالة شموعهم المحترقة ، إلى كل من ضحى بنفسه وماله في سبيل راحة سوريا كل سوريا ، في مواجهة الغطرسة الدولية والعربية المستعربة الصهيونية ، والذين ارتضوا أن يكونوا ماسحي أحذية عند وليّهم في واشنطن وتل ابيب ، نريد أن نراك يا أسد الشام منتصب القامة والهامة مرفوعة ، إنّ حربك ضد الإرهاب ، هي نفسها معركتنا مع الصهيونية العالمية ومن ورائها ، نفس المؤامرة ، ونفس الوجوه القذرة ونفس الدوائر والغرف السوداء والتي خرجت إلينا وعلينا في حربنا مع إسرائيل في العام 2006 ، فأبيت لنا إلاّ الإنتصار على العدو يومها ، رعيتنا في إحتضانك للمقاومة ، فكان النصر المبين بفضل مؤازرتك لنا ، وأنت أيّها الأسد الشريك الحقيقي في الإنتصار لنا في لبنان المقاومة ، فكنت العزّ شموخاً مع شهداؤنا وجرحانا ومنازلنا المدمّرة وشوارعنا التي مزقتها القنابل والتي دفع ثمنها كي نقتل بها ، ( أعراب النفط في الخليج ) وهم هم نفس الوجوه الكالحة سواداً ، تعبث في أرض سوريا ، ولكن الله يأبى لك ولشعبك الوفي المعطاء وجيشك الباسل ، إلاّ الإنتصار يا أسد الشام ، أستعير كلمة قالها دولة الرئيس نبيه برّي بحق عرين سوريا الراحل حافظ الأسد ( إليك أيّها الأسد نمد الذراعين ) لنحطم معاً كل أنواع المؤامرات ، ليس في سوريا فحسب ، بل في المنطقة بكاملها ، فتحية إكبار وإجلال لسوريا كل سوريا الأسد ، بشعبها وجيشها ومناضليها وفلاحيها وعمالها وموظفيها ومثقفيها وكل مواطنيها الشرفاء ، والذين إحتضنوا قيادتك السياسية ، فألف تحية من أبناء المقاومة كل المقاومة في لبنان ، لسوريا الأسد عرين العروبة والمقاومة .....
تحياتي الأخوية للجميع .....

[center]

واللي بدو يتحدى هاي سوريا مين قدّا.. في مين بيحمي الدار و بالحق يصون حدّا... سلم قلمك يا ابو قاسم و سلمت من كل أذى باذن الله...

مريم الدر كتب:: واللي بدو يتحدى هاي سوريا مين قدّا.. في مين بيحمي الدار و بالحق يصون حدّا... سلم قلمك يا ابو قاسم و سلمت من كل أذى باذن الله...

ألف شكر لمرورك العطر والمميز ، وفقك الله تعالى ، ولك كل التقدير والإحترام ...

[center]

» الرئيس بري التسوية هذا الشهر او التعقيد....
» مسيرات بالملايين تأييداً للرئيس السوري الأسد /
» نص الخطاب للرئيس الأسد بتاريخ 2011/3/30 في مجلس الشعب السوري