أمر اليوم بمناسبة عيد المقاومة والتحرير /

أيها العسكريون .
يطل علينا عيد المقاومة والتحرير هذا العام ، وأنتم تخوضون غمار تجربة جديدة في الثبات والصمود والإلتزام ، حافزكم إلى ذلك، ما يتعرض له الوطن من تحديات جسام ، وما تشهده المنطقة العربية برمّتها من أزمات خطيرة وغير معهودة ، يسعى العدو الإسرائيلي جاهداً إلى استغلالها لخدمة مخططاته التاريخية ، الهادفة إلى زعزعة استقرار بلدان المنطقة وبخاصة منها لبنان، تمهيداً للنيل من وحدته وإنجازات شعبه وجيشه ومقاومته ، وفي مقدمها إنجاز تحرير الأرض من هذا العدو في العام 2000، ومعمودية الإنتصار عليه في العام 2006 ، فبإسكم جميعاً أحيّي أرواح شهداء الجيش والجرحى وأرواح مقاومينا ومواطنيين أبطال عاهدوا الله على الوفاء للوطن والأرض ، فكانت دماؤهم الزكية عنواناً للإنتصار قوة الحق ، على حق القوة ، وإيذاناً بإنبلاج فجر الحرّية والسيّادة والكرامة .
أيها العسكريون .
اعلموا أن انتشاركم عند ثغور الوطن في الجنوب، دفاعاً عن أهله وترابه ضد أي عدوان إسرائيلي، وحفاظاً على استقراره بالتلاحم مع شعبكم المقاوم وبالتعاون الوثيق مع القوات الدولية ، هو شرف لكم ومدعاة فخر لكل واحد منكم ، فأنتم تؤدون واجب الجيش الأصيل الذي نذرتم له أنفسكم ، وأقسمتم في سبيله يمين الولاء، والذي لا يكتمل إلا بالسهر على أمن الوطن والمواطن، والتصدي بحزم للإرهابيين والعملاء، ومعهم الخارجون على القانون والمتطاولون على هيبة الدولة ومؤسساته . كونوا على ثقة تامة بأنكم لستم وحيدين في الميدان، فإلى جانبكم شعبكم الأبي الذي يلتف حولكم ويعقد عليكم الرهان، ويدرك أن مصلحة البلاد هي فوق كل اعتبار، وأنّه لا يجوز تحت أي ظرف أو شعار، التفريط بإنجازاته ومكتسباته التي تحققت بدماء شهدائه وسواعد أبطاله .
أيها العسكريون .
في الذكرى الحادية عشر للمقاومة والتحرير أدعوكم إلى رص الصفوف والتمسك بإرادة الصمود والمقاومة ، في مواجهة عدو غادر، أقدم بالأمس القريب عمداً على ارتكاب مجزرة بشعة في صفوف الإخوة الفلسطينيين العزّل المطالبين بحق العودة المقدّس إلى ديارهم ، فيما لا يزال هذا العدو يحتل أجزاءً من ترابنا الوطني، ويمعن في خرق القرار 1701، جواً وبحراً وبراًَ، ويتحين الفرصة تلو الأخرى للتعويض عن هزائمه في لبنان ، والإنقضاض على إنجاز التحرير الذي تحتفون به اليوم ، شعبكم ينادونكم فلبوا النداء ، ولا تترددوا في بذل أقصى المستطاع من أجله لتكونوا كما عاهدكم دائماً حصن الوطن المنيع وحماية المخلصين ...
اليرزة في 2011/5/23 العماد جان قهوجي قائد الجيش اللبناني .

[center]

تحية إكبار وإجلال لشهداء المقاومة كل المقاومة والجيش الوطني اللبناني ، سيبقى المثلث الماسي ( الجيش ، الشعب ، المقاومة ) هو العنوان الوطني الكبير في البيان الوزاري لأية حكومة لبنانية ستولد ،

ولكن ؟؟؟ نحن نسأل كمواطنين لبنانين عشنا مرارة الإحتلال والقصف والتدمير والتهجير من الوطن عشرات المرات بل مئات المرات ، أين كلمة رئيس الجمهورية بحق هذا اليوم المقدّس من وطننا لبنان ، أين هو من هذا الإستحقاق الذي تعمّد بالدم حيث سيج حدود لبنان بدماء مقاوميه وعسكرييه ، أين هو من العدو الصهيوني الذي لا يزال يتهدد لبنان كيانا وشعبا ً ومؤسسات ، فقط يتلهى بإستقبال جيفري فيلتمان وبحقائبه الوزارية ، لأن العم سام هيك بدو ، يوم كان قائداً للجيش كان يتصرف كمقاتل مقاوم وجندي مجهول ، فماذا حصل ، ألا يستحق هذا العيد كلمة من رئاسة الجمهورية ، أترك الكلام للمواطنيين اللبنانيين كافة .واخيراً وكل عام وأنتم بخير يا مقاومينا ويا جيشنا الوطني اللبناني ... [center]

اننا نحييي الجيش اللبناني قيادة وضباط ورتباء وعسكريين وتحية اجلال واكبار الى شهداء الجيش اللبناني وشهداء المقاومة والشهداء المدنيين الذي اندمج دمائهم في سبيل التحرير حتى اصبحت المعادلة الجيش الشعب والمقاومة .

اما رئيس الجمهورية !! لا نريد منه كلمة شكر تخص المقاومة المطلوب منه تسهيل عملية تشكيل الحكومة اذا حصل هذا الامر يكون قد سجل موقف يقدر له ولكن بكل اسف لقد اظهر عن وجهه الحقيقي حتى اصبح حجر الدامة يلعب به دول خارجية .

ان المقاومة ليست بحاجة الى كلمة من شخص باع نفسه للخارج

التحية كل التحية اخي علي الزين بعيد المقاومة والتحرير

دمت بامان الله

ألف شكر لك حاج رضوان على المداخلة القيّمة والمميزة ، ولكن عتبنا على رئيس البلاد ، فقط للقول ، ألا يستحق هذا اليوم المجيد كلمة من رئاسة الجمهورية ، في الوقت الذي نشاهد الرئيس المقاوم أميل لحود يزور مواقع المقاومة في عيدها الوطني الكبير ، عيد إنجاز التحرير من العدو الصهيوني ، وهو العيد الوطني وهو اكبر من عيد الإستقلال ، الذي كان صفقة بين المحتل الفرنسي وبعض الساسة الإقطاعيين ، نحن نذكر ان هذا اليوم هو مجد لبنان وعزة لبنان ، وقوة لبنان بمقاومته وبجيشه الأبي ، ألف شكر لك حاج رضوان وفقك الله تعالى ...[center]

كم هو جميل ان ترى الجيش يحضن المقاومة ويدافع عن الوطن

كم هو جميل ان تكون منتمياً لارض تحمل دماء الشهداء

كم هو جميل ان ترى الوطن تحت رعاية ابنائة وشعبة وجيشه

وكم هو جميل هذا اليوم الذي يرجعنا الى واقع بعدما كان حلماً صعب المنال

في هذه الذكرى كل التحية والوفاء لجيشنا الباسل ولمقاومتنا العزيزة

وكل الشكر لك سيد ابو قاسم

تحياتي وتقديري

المثلث الماسي ( الجيش ، الشعب ، المقاومة ) هي المعادلة الحقيقية لإستراتيجية الدفاع عن لبنان ، وهذه المعادلة أصبحت بنداً رئيسياً في أي بيان وزاري ولأي حكومة ستتشكل في لبنان ، دكتور علي موفق بإذن الله تعالى ، وتحياتي للجيش والمقاومة والشعب في عيدهم الحقيقي للبنان ...[center]

Copy paste لكل شي قلتوه لأن عنجد مش رح عوز ضيف شي.. ما شاالله استوفيتم كل جواني الموضوع ان من حيث الاسلوب أو المضمون.. وأنا أوافقكم الرأي و النظرة و الإحساس و أصادق على النظرية الماسية و على رأي دولة الرئيس بري:" صُدِّق صُدِّق صُدِّق.. الله يعطيكم العافية..

مريم الدر كتب:: Copy paste لكل شي قلتوه لأن عنجد مش رح عوز ضيف شي.. ما شاالله استوفيتم كل جواني الموضوع ان من حيث الاسلوب أو المضمون.. وأنا أوافقكم الرأي و النظرة و الإحساس و أصادق على النظرية الماسية و على رأي دولة الرئيس بري:" صُدِّق صُدِّق صُدِّق.. الله يعطيكم العافية..

أختنا الفاضلة مريم ، ستبقى شعلة المقاومة تسطع بنورها في سماء لبنان ، سنبقى نردد خلف سيدي أبا صدري ، إسرائيل إلى زوال والتعامل معها حرام ، وفقك الله تعالى ، وكل عام والجميع بخير وعافية ...[center]

» المقاومة في القانون الوضعي والدولي
» كل عام وانتم وجميع الامهات بخير, بمناسبة عيد الام
» صوت بلا لنزع سلاح المقاومة أرجو الدخول للتصويت بلا /